مصادر ضغوط العمل لدى القائم بالاتصال في العلاقات العامة دراسة ميدانية على المؤسسات الحكومية في دولة الإمارات العربية المتحدة
DOI:
https://doi.org/10.33282/abaa.v10i42.219الكلمات المفتاحية:
ضغوط العمل– القائم بالاتصال - المؤسسات الحكومية – دولة الإمارات العربية المتحدةالملخص
تناولت الدراسة مصادر ومستوى ضغوط العمل لدى القائم بالاتصال في العلاقات العامة بالمؤسسات الحكومية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتمثلت أهمية الدراسة في ندرة الدراسات عن ضغوط العمل لدى القائم بالاتصال في العلاقات العامة. وهدفت للتعرف على مصادر ضغوط العمل المادية والفردية والجماعية والتنظيمية؛ والمهنية المؤثرة على أداء القائم بالاتصال في العلاقات العامة. وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي والاستبيان أداةً أساسية لجمع المعلومات؛ ومن أهم نتائج الدراسة: أن القائم بالاتصال في العلاقات العامة يواجه ضغوط في العمل بنسبة 42% والتي تؤثر على أدائه الوظيفي بمستوى متوسط. وأن من ضغوط العمل التنظيمية لدى القائم بالاتصال في العلاقات العامة هي عدم المشاركة في اتخاذ القرار بنسبة 23%، الصراع داخل المؤسسة بنسبة 12%، غياب الدعم الاجتماعي بنسبة 5%. كما أن القائم بالاتصال في العلاقات العامة عندما يتعرض لضغوط العمل فإنه يعاني من الناحية النفسية من القلق بنسبة 50%، الاحباط بنسبة 15%، الاكتئاب بنسبة 13%. أوصت الدراسة بتوفير بيئة عمل مريحة للقائم بالاتصال في العلاقات العامة، وأن تقوم المؤسسات بوضع سياسات واضحة تساعد القائم بالاتصال في العلاقات العامة على إنجاز العمل في الوقت المحدد.
المراجع
2. فرج عبد القادر طه و آخرون (د.ت): معجم ع.ن و التحليل النفسي، دار النهضة العربية، بيروت، ص (124).
3. محمد بن سليمان الصبيحي (2008): العلاقة الوظيفية بين القائم بالاتصال والجمهور، رسالة دكتورة غير منشورة، قسم الإعلام، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ص (179).
4. علي برغوث (2007): العلاقات العامة – أسس نظرية ومفاهيم عصرية، فلسطين، ص (11).
5. ثابت عبدالرحمن إدريس (2003)، المدخل الحديث في الإدارة العامة، الدار الجامعية، الإسكندرية، ص(92).
6. عبد الرحمن العيسوي (1992): في الصحة النفسية و العقلية، دار النهضة العربية، بيروت، ص (185).
7. محمد أحمد نابلسي و آخرون (1991) : الصدمة النفسية، دار النهضة العربية، بيروت، ص (258).
8. حنان عبدالرحيم الأحمدي (2006): ضغوط العمل لدى الأطباء .. المصادر والأعرض، مركز البحوث، معهد الإدارة العامة، القاهرة.
9. عيسى إبراهيم المعشر (2009): أثر ضغوط العمل على أداء العاملين في القطاع الفندقي الاردني، جامعة الشرق الأوسط للدراسات العليا، كلية العلوم الإدارية والمالية.
10. عبدالفتاح خليفات، شرين المطارنة (2010): أثر ضغوط العمل في الأداء الوظيفي لدى مديري المدارس الأساسية الحكومية في إقليم جنوب الأردن، مجلة جامعة دمشق، المجلد 26، العدد (1+2).
11. العبود فاتح (2008): الضغط النفسي وعلاقته بالرضا الوظيفي، رسالة ماجستير غير منشورة، قسم علم النفس وعلوم التربية، جامعة منتوري قسنطينة، الجزائر.
12. عمار الطيب كشرود (1995) : علم النفس الصناعي والتنظيمي الحديث، مفاهيم ونظريات ط1، دار الكاتب الوطنية، بنغازي، ليبيا، ص (303).
13. فاروق السيد عثمان (2001): القلق و إدارة الضغوط النفسية، ط1، دار الفكر العربي، القاهرة، ص (910).
14. ندرو سيزلاقي، مارك جي ولاس (1991): السلوك التنظيمي و الأداء، ترجمة: جعفر أبو القاسم أحمد، معهد الإدارة العامة، لندن، ص (180).
15. جيلفورد (1969): ميادين علم النفس بين النظرية والتطبيق، ترجمة: يوسف مراد، دار المعارف، مصر، ص (67).
16. حسين أبو شحاته (2000): التلوث الضوضائي وأعانة التنمية ط1 ، الدار العربية للكتاب، مصر، ص (82).
17. حسان زيد (1994): السلامة الصحية المهنية، ط1 ، دار الفكر عمان، ص (36).
18. حمدي ياسين وآخرون (ب.ت): علم النفس الصناعي والتنظيمي بين النظرية والتطبيق، دار الكتاب الحديث، ص (99).
19.جيرمي سترانكس (2003): الصحة والسلامة في العمل، ترجمة: لهاء شاهين، ط1، مجموعة النيل العربية، القاهرة، ص (195).
20. عبد الرحمان بن أحمد محمد هي (1998): ضغوط العمل، معهد الإدارة العامة، الرياض، ص (173).
21. بوعلي نورالدين (1993): إجهاد العمال ودور تقدير الذات في التقليل من آثار الضوضاء والإنتاج، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة قسنطينة، ص (42).
22. نلنشي ديكسون (1995): تقويم الأداء، ترجمة: سامي على الفرس، معهد الإدارة العامة، المملكة العربية السعودية، ص (144).
23. جون جاكسون وآخرون (1988): نظرية التنظيم، ترجمة: خالد حسن رزق، المملكة العربية السعودية، ص (244).
24. علي محمد عبد الوهاب (1975): السلوك الإنساني في الإجارة، مكتبة عين شمس، القاهرة، ص (153).
25. محمد علي محمد (1986): علم إجتماع التنظيم، دار المعرفة الجامعية الإسكندرية، ص (153).
26. حمدي ياسين و آخرون، مرجع سابق، ص (172).
27. ساهر محمود عمر (1992): سيكولوجيا العلاقات الإجتماعية، دار المعرفة الجامعية، مصر، ص (141).
28. الهاشم لوكيا وآخرون (2003): الإجهاد لدى المكتبيين الجامعيين، ج1.
29. عبد الرحمن العيسوي (1992): في الصحة النفسية والعقلية، دار النهضة العربية، بيروت، ص (188).
30. عبد الرحمان بن أحمد محمد هيجان (1998) : ضغوط العمل، معهد الإدارة العامة، الرياض، ص (173).
31. جيرمي سترانكس، مرجع سابق، ص (195).
32. حمدي ياسين وآخرون، مرجع سابق، ص (184).
33. موسوعة علم النفس والتربية (2001): علم النفس الشامل، ج9، بيروت، لبنان، ص (65).
34.ألفت حسين أغا(1991): القائمون بالاتصال وقضايا التنمية، رسالة دكتورة غير منشورة، كلية الآداب، جامعة القاهرة، ص (5).
35. محمد سعد إبراهيم (إكتوبر 2000): الاتجاهات الحديثة في دراسات القائم بالاتصال، المجلة المصرية لبحوث الرأي العام، كلية الإعلام، جامعة القاهرة، العدد 4، ص (181).
36. زهير مصطفى دولة، عماد محمد اشتيوي (2006): القائم بالاتصال في المواقع الإلكترونية الإخبارية الفلسطينية، بحث غير منشور، قسم الصحافة والإعلام، الجامعة الإسلامية، ص (48).
37. فرانسيس برجين (1995): الإعلام التطبيقي واستخداماته في تطوير الإدارة، تعريب: إبراهيم سلامة إبراهيم، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، ص (18).
38. على عجوة (2000): الأسس العلمية للعلاقات العامة، ط4، عالم الكتب، القاهرة، ص (52).
39. محفوظ أحمد جودة (1999): العلاقات العامة .. مفاهيم وممارسات، ط3، دار زهران للنشر والتوزيع، عمان، ص (162).
40. محمد منير حجاب، سحر محمد وهبي د.ت): المداخل الأساسية للعلاقات العامة، القاهرة، دار الفجر للنشر والتوزيع، ص (77).
41. عبدالرازق محمد الدليمي (2005): العلاقات العامة والعولمة، ط1، دار جرير للنشر والتوزيع، عمان، ص (42 – 44).
42. محمد منير حجاب، سحر محمد وهبي، مرجع سابق، ص (75).
43. على عجوة، الأسس العلمية للعلاقات العامة، مرجع سابق، (53).
44. منال محمد مراد عبده (2008): القائم بالاتصال في العلاقات العامة- السمات والخصائص»، رسالة دكتوراه غير منشورة، كلية الإعلام، جامعة أم درمان الإسلامية، ص (123).
45. محمد منير حجاب (2001): مهارات الاتصال للإعلاميين والدعاة والتربويين، ط5، القاهرة، دار الفجر للنشر والتوزيع، ص (100).
46. خالد إبراهيم عبدالعزيز (2015): الاتصال والعلاقات العامة الحكومية المعاصرة، الخرطوم، ص (102).
47. جيهان أحمد رشتي (1993): الأسس العلمية لنظريات الإعلام، ط1، دار النهضة العربية، القاهرة، 1993، ص (305).
48. خالد إبراهيم عبدالعزيز، مرجع سابق، ص (104).
49. محمد بن سليمان الصبيحي، مرجع سابق، ص (215).
50. عبدالله زلطة (2007): القائم بالاتصال في الصحافة، ط1، الدار العالمية للنشر والتوزيع، مصر، ص (339).
51. سعيد جاسم الأسدي: أخلاقيات البحث العلمي في العلوم الإنسانية والتربوية والاجتماعية، العراق: مؤسسة وارث الثقافية، 2008، ص (92).
52. السيد أحمد مصطفى (2003): البحث الإعلامي .. مفهومه وإجراءاته ومناهجه، ط2، العين: دار الفلاح للطباعة والنشر، ص (166).
53. جودت عزت عطوي (2009): أساليب البحث العلمي، ط1، عمان: دار الثقافة، ص (99).
54. محمد منير حجاب (2000): الأسس العلمية لكتابة الرسائل الجامعية، ط3، القاهرة، دار الفجر للنشر والتوزيع، ص(35).
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2018 المؤلف
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.