Semiotics of “Name Calling” in Propaganda Discourse

Authors

  • Dr. Raja Ahmed AAl-Bheish, Ph. D. Al-Mustansiriya University.

DOI:

https://doi.org/10.33282/abaa.v4i18.789

Keywords:

Semiotics, Name Calling, Concept of Discourse

Abstract

The process of name calling in the propaganda discourse is one of the most important methods of persuasive propaganda act, based on the ideology of working with the function, and the valuation of this function, creating a hermeneutic representation of the meaning falls within a specific format and responds to a specific function, which is the realization of the intent of the propaganda doer in persuasion and persuasion through negative and positive propaganda logic. The method of name calling has played a dangerous and horrific role in conflicts and ideological and military wars throughout history.

This study aims to find out the mechanisms of semiotics system behind discourse of propaganda far from substantive sample - the Empirical Method based on description and silencing of communicative messages.

The research adopted the definition of discourse as a basis for determining its concept and definition of the subject and identified the mechanisms of name discourse function through representing reality with linguistic codes based on the two basic types are argumentative and metonymy fallacies. The researcher, then, used logical errors and stereotypes; and created the relationship of semantic necessity; and visioning discourse through historical symbols and contemporary symbols where the mechanisms and laws, the designation of names, were identified in the symbolism of propaganda discourse.

 

This study set the philosophy of the calling names as a fundamental dimension. The study, moreover, did not overlook propaganda applications, but was keen on them to demonstrate the mechanisms and laws of stylistic function of calling names in the propaganda process. With supporting such process in terms of the choices of the propaganda doer and strategies of the process of receiving by the public.

We hope in this approach of research in semiotics of communication to go out of the “paradigm” of quantitative research which has been left by most of the American researches since the early eighties. But this kind of research remained dominant in the Arab world through the Egyptian school without researchers and media attention that the studies of critical approach in the analysis of discourse are the beginning of the way towards new media.

References

1- البنيوية وعلم الاشارة، ترجمة مجيد الماشطة ، وزارة الثقافة والاعلام، بغداد، 1986، ص 23.
2- انظر بشان اطلاق التسميات في الحروب الدعائية
Ellul, Jacgues, propagandes paris,Amand colin, 1962,P.p.44-46.
وعن أستخدام التسميات في الدعاية التجارية والصراع السياسي انظر أيضاً.
Klapper, J.T, the effects of mass communication, the free press, New York, 1985, P.P 111-112.
3- Roberts,Geoffrey k, ADictionary of political Analysis, London, Longman. 1986, Nam calling.
وهنا لابد من الاشارة الى إن كانت الوظيفة الاساسية للخطاب الاصطلاحي هي تسمية الأشياء فان الخطاب التعريفي للمصطلح هو القضية المركزية لهذا الخطاب من حيث كونه إنبناءً دلالياً للمفهوم الخاص الشامل لخصائص المرجع والمحدد لموقع المصطلح في النظام المصطلحي والتعريف الاصطلاحي لاطلاق التسميات في هذا البحث يتمأسس حول كونه بلاغاً يصف السمات الدلالية لمفهوم يتعدى السياسي والاعلاني الى ما هو أيديولوجي للمزيد انظر، د. عبد القادر الفاسي الفهري وآخرون، وقائع الندوة الدولية الاولى لجمعية اللسانيات بالمغرب، منشورات عكاظ، الرباط، 1988، ص143 وما بعدها ، وحول السياق الموسوعي والتعريفي والدلالي والمرجع للخطاب التعريفي انظر ايضا د. علي القاسمي ،مقدمة في علم المصطلح، الموسوعة الصغيرة العدد(169) ، دائرة الشؤون الثقافية والنشر، بغداد، 1985، ص223 وما بعدها.
4- انظر: بشأن خطابات التقاليد الانكلوسكونية حول اطلاق التسميات على سبيل المثال:
Davison, W, Phillips, International communication, New York, Frederick A, Praeger, 1975, P.212-215.
Mills, C.Wright, power, politics and people, oxford University press, London,1986 , p . 88
5- White , Ralp K , propaganda , Moraliy questionatle and Morally Unquestionable Techniques , The Annaals of the American Academy of political and social scicnce , vol. 389 .
6- ترجمة مديرية الاستخبارات العسكرية – شعبه الاستخبارات النفسية، سلسلة دراسات الجيوش الأجنبية رقم (20)، المطابع العسكرية، بغداد، 1984، ص 231.
7- Corner .J and Hawthoran . J, Maunfacture of news, constable, London , 1977 , p 322 .
8- التأويل والتأويل المفرط ، ترجمه احمد الحمصي ، دار الحضارة اللاذقيه ، 2010 ، ص8
9- م.ن.ص12
10- م.ن،ص67
(*) لقد ظلت الدراسات الاعلامية العربية واقعه تحت هيمنه ما يمكننا بتسميته بـ ( البرادغيم المصري ) القائم على نقل وترجمه الأدبيات الامريكية في منهجها الامبيريقي القائم على الاحصاء والتكميم، بحيث بات البحث في فلسفه الاعلام والدعايه لايجد القبول، الا ان هذا (البرادغيم) قد بدأ بالتحرك والتحول منذ أواخر الثمانينات في المغرب العربي ولبنان وسوريا والعراق الى حد ما حيث ما زلنا نعاني في دراستنا الاعلامية من آليات النقل الساذج بعيد عن الاصول الفلسفية التي نبعث منها مناهج البحث المتنباة، وتحليل المضمون مثالاً لذلك، حيث كان نتاجاً للفلسفة الوضعية والترويج الاعلاني في النصف الاول من القرن العشرين، أنظر بخصوص ذلك رسالتنا رجاء آل بهيش سيمياء الخطاب الدعائي ، رسالة دكتوراه قيد النشر جامعه بغداد ، كليه الاداب – قسم الاعلام ، بغداد ، 1998 ، ص (ج) وما بعدها.
(**) – يبدو ان السومرين كانوا أول من تنبه الى أهمية اطلاق التسميات في الفعل السياسي بأطلاقهم لهذه التسمية (ملوك الجهات الأربعة) وهو ما فلعله كلكامش ايضاُ، أو في اطلاق تسميه (مجلس الشعب) ( او نكين). على المجلس الاداري الذي يدير الدولة المدينة ( أوروك ) وتسمية ( قائد الشعب) على (أكا) ملك (كيش). وذلك في حدود الالف الثالث قبل الميلاد. انظر للمزيد صموئيل نوح كريمر، من الواح سومر، ترجمه طه باقر ، مطبعه مصر ب.ت،ص79 وما بعدها وايضاُ طه باقر، مقدمه في تاريخ الحضارات القديمة (مقدمه في تاريخ حضارة وادي الرافدين)، ج1، دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد ، 1989 ص255 وما بعدها.
10- Moi.T, The Kristeva Reader , Bassl Black Well , Oxford, 1989 , p 34
11- د. حيبيه الصافي ، سيميائيات ايديولوجيه ، دار محاكاة للدراسات والنشر والتوزيع . دمشق ، 2011 ، ص 31 .
12- بشـأن الاستعاره الحجاجية. وبنيتها انظر د.محمد سالم الطلبة، الحجاج في البلاغة المعاصرة (بحث في بلاغه النقد المعاصر)، دار الكتاب الجديد المتحدة، بيروت، 2008، ص 228 وما بعدها، وايضا جيرار، جينت، ( البلاغة المقيده)، ترجمه الصديق بوعلام، مجله العرب والفكر العالمي. العدد (7) صيف 1989، ص 57 – 58 .
13- أمنيه غصن . ( عقلانيه اللغة والإيصال )، الفكر العربي المعاصر، العدد (16) ، تشرين الاول تشرين الثاني ، 1981 ، ص 64 .
14- د. عادل فاخوري ، ( حول مفهوم الكنايه ) ، مجله الفكر العربي ، العدد (26) ، اذار 1982 ص 107-108 .
15- هربرت ماركوز، الانسان ذو البعد الواحد ، ط 3 ، دار الأدب، بيروت ، 1973 ، ص129 -108 .
16- م.ن، 128
17- م.ن،ص15
18- Corner, J and Hewthoran .J. op .cit.p.335 .
(*)- يقصد بـ ( المغالطة المنطقية)، كل قياس تكون نتيجة نقضاً لوضع من الاوضاع، سواء أكان ذلك ما يسمية المناطقة بـ (التبكيت البرهاني) او (التبكيت الجدلي)، وتقوم هذه المغالطات علي المغالطات اللفظية والمغالطات المعنوية، والدراسة المتأنية لهذه الأغاليط في الخطابات السياسية والدعائية تظهر بوضوح انها تنبع من الفلسفة السفسطائية حيث وضع السفسطائيون قواعدها ومازالت فاعلة ونكاد نجزم ان أهم قواعد التلاعب في بنية المنطق الدعائي لايخرج عنها وهو ما يحتاج من الباحثين الى دراستها مع التأكيد على أن حضور السفسطة في الخطاب لايحصل على نحو واحد يمكن تحديد سماته الصورية المضبوطة. وإنما يأخذ إشكالا شتى وصوراً مختلفة تتلون بحسب السياق والمقام وطبيعة اللغة ومعطيات الثقافة، وللمزيد انظر بشكل خاص رشيد الراضي، الحجاج والمغالطة ( من الحوار، في العقل الى العقل في الحوار)، دار الكتاب الجديد، بيروت، 2010، ص 18 وما بعدها. ود.كلود يونان، التضليل الكلامي وآليات السيطرة على الرأي. دار النهضة العربية، بيروت، (2011، ص 28 وما بعدها. ود. عطا الله الرمحين. المنطق واللامنطق في الخطاب الاعلامي . ب . د . ن ، دمشق ، 2005 ، ص 126 . وأما بشأن بنيه الاغاليط المنطقيه من وجهة نظر المنطق الصوري انظر محمد رضا المظفر. المنطق، ج3، مؤسسة الرافد للطباعة والنشر . بغداد ، 2009 ،ص 237 وبعدها .
20- - Karen Amstrony , Islam and peace , The Modern Library , new yoyk , 1992 . p . 67 .
21 – ناظم الطحان، دراسات في الدعاوى السياسية، ج 3، وزارة الثقافة، دمشق، 1976 ص 110-111 .
22- امبيرتو ايكو . م . س . ذ . ص 16 .
23- د.محمد مهران، المدخل الى المنطق الصوري. المطبعة التعاونية. دمشق، 1982 ص 96 .
24 – اذاعه سوا ، انصات شخصي ، في 13/4/2003 .
25- الطبيعه البشريه في السياسه ، ترجمه عبد الكريم احمد ، وزارة الثقافة والارشاد والقومي ، والقاهره ، 1966 ، 108 .
26 – جون لاينز ، علم الدلاله ، ترجمه مجيد الماشطه وآخرون ، جامعه البصره ، كليه الآداب ، البصرة . ص 83 .
27- احمد مختار عمر ، علم الدلاله ، جامعة الكويت، الكويت، 1985، ص221.
28 – نقلا عن أف. أر. بالمر، علم الدلالة، ترجمة مجيد الماشطة وآخرون، الجامعة المستنصرية ، بغداد، 1985، ص102.
29- عادل فاخوري، علم الدلالة عند العرب، دار الطليعة ، بيروت، 1985، ص48.
30- نقلا عن عبد الاله الخزرجي ، تحليل لغة الدعاية ، دائرة التوجيه السياسي ، بغداد ، 1982، ص46.
د. حامد ربيع ، نظرية الدعاية الخارجية، محاضرات كلية الادارة والاقتصاد، مطبوع بالروينو، القاهرة، 1972، ص97.
32- يوسف الصديق، المفاهيم والالفاظ الفلسفية الحديثة ، الدار العربية للكتاب، تونس، 1980 ، ص88.
33- رولان بارت، (الاسطورة اليوم)، ترجمة مصطفى كمال ، بيت الحكمة، العدد(7) شباط ، 1933، ص50.
34- رجاء احمد آل بهيش ، سيمياء الخطاب الدعائي ، م. س. ذ. ، ص 344-345.
35- م. ن، ص288.
36- وكالة رويترز ، في 8/ 1/ 2009.
37- اذاعة صوت العراق الحر في 10/9/ 2009.
38- اذاعة سوا، في 18/ 12/ 2002.
( الايزوتوبيا Lisotopie) مصطلح استعاره ( غريماس) من العلوم الفيزيائية والكيميائية من أجل حل مشكلة تعدد النص في المعنى، بتعدد السياق وازالة الغموض الذي تعرفه تجربتنا عند تلقي ملفوظ معين ، للمزيد، انظر: انور المرتجي، سيميائية النص الادبي، أفريقيا الشرق، الدار البيضاء ، 1987، ص50 وما بعدها.
40 – نقلا عن احمد طاهر، الإذاعة والسياسة الدولية ، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 1980، ص123.

Downloads

Published

2012-10-01

Issue

Section

Articles

How to Cite

Ahmed AAl-Bheish, R. . (2012). Semiotics of “Name Calling” in Propaganda Discourse. ALBAHITH ALALAMI, 4(18), 9-24. https://doi.org/10.33282/abaa.v4i18.789

Similar Articles

1-10 of 83

You may also start an advanced similarity search for this article.